التربية الإيجابية للاطفال for Dummies
التربية الإيجابية للاطفال for Dummies
Blog Article
الوالدان المنفصلان: اجعلا الأطفال بعيدًا عن النزاع والخلاف القائم بينكما، ولا تتحدثا بشكل سلبي عن الطرف الآخر أمامهم.
تجاوز إلى المحتوى الرئيسي مصر إظهار/إخفاء التصفح
كيف يمكننا كوالدين أن نكون نماذج أدوار سليمة لأطفالنا؟
اتفقوا معًا على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
التأثير الإيجابيّ للتربية التي تبدأ منذ سنٍ صغيرةٍ للأطفال يساعدُ في تنمية علاقاتهم الاجتماعية، والعاطفية، والعقلية، والكثير من التأثيرات الإيجابية الأخرى مثل احترام الذات، وقوة الشخصية، بالإضافة إلى سلوكيات إيجابية تحسّن من شخصية الأطفال منذ الصغر.[٥]
كيف نساعد الأطفال على التكيف مع التغييرات الكبيرة في الحياة؟ مثل ولادة اخ او اخت جديدة
فبيئة التربية الإيجابية ينتج عنها تعليم الطفل مهارات الحياة والمهارات الاجتماعية لبناء شخصية سوية وفعالة، تتميز بالاحترام وحل المشكلات والاستقلالية والتعاون ومراعاة شعور الآخرين، وهي مهارات تمنح مناخا جيدا يشعر فيه الطفل بأهميته كفرد فاعل مؤثر ومشارك فيما حوله.
كيف يمكننا تنمية الاستقلالية والثقة بالنفس في أطفالنا؟
التربية الإيجابية هي منهج تربوي يعزز تنمية الطفل بطريقة قائمة على الدعم، الاحترام، والتواصل المفتوح بين الأهل التربية الإيجابية للاطفال أو مقدمي الرعاية والطفل، تعتمد هذه التربية على فكرة أن الأطفال يولدون بفطرة طيبة ورغبة في التصرف الصحيح، مما يجعل من واجب الآباء تشجيع هذه الفطرة بدلاً من قمعها بالعقاب أو السيطرة المفرطة، حيث يسعى الأهل إلى بناء علاقة قوية ومؤثرة مع أطفالهم ترتكز على التفاهم والاستماع المتبادل.
في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تشدد ريبيكا إينس على أن التربية الإيجابية ليست فقط مجرد مفهوم نظري، بل يمكن تطبيقها أيضًا في القضايا العملية اليومية مثل الروتين والحدود وتوقيت النوم نور الإمارات والأكل.
وهي تركز على تنشئة طفل ومراهق منضبط ذاتيا من خلال التواصل والاستماع.
جميع هذه الأدوات والتقنيات تساعد على إنشاء بيئة تربوية إيجابية ومُشجعة. بالإضافة إلى ذلك، يشجع إينس الوالدين على استخدام “المحادثات القلبية”، التي تشمل حوارات أعمق وأكثر صراحة حول المشاعر والتحديات والأهداف.
إستراتيجيات يومية لتنشئة الطفل على تحمل المسؤولية الكاملة
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]